أحب أن أبدأ بكلمة ,الموت جميل للإنسان الصالح صدقوني نحن لا نخاف الموت ولانرهب الموت ولانستطيع أن نحدق فيه لأننا لا نستطيع أن نحدق في نوايانا في أهدافنا ,في مخططاتنا في أعمالنا لانستطيع . أما الدي يحب أن يحدق في أعماله ويتفحص نواياه وأن يبحث عن جدوره والبشر عموما يكرهون من يحفر عن جدورهم يعرفهم بحقيقة نواياهم المدخولة ويحاول أن يعطيم لفتة إلى وعيهم الداتي ان تكون واعيا حتى بدوافعك يكرهون هدا . ويحبون من يكدب عليهم ويموه , لكن الدين يفعلون هدا بكل حرية وانكشافية هؤلاء الموت’’ تحفة ’’ لهم كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
(كتب صاموائيل جينسون ) مرة المؤلف في قاموس إنجليزي ’’الرجال الفضلاء لايخافون الموت ..’’ لأنهم ينتظرونه ,ومادا قال لإمام علي عليه السلام يقول ’’موت الصالح راحة في نفسه .’’ هناك أبيات عند المسلمين تسجل مادا يقول الصالحون والطالحون الطواغيت والعادلون حين يحتظرون..أدبيات كثيرة وكبيرة ودائما نجد فيها أن صالحون يستقبلون الموت بكل فرحة ونشوة . لإمام الغزال يقول أخوه أحمد في صبيحة بعد أن صلى الفجر وتلى ورده إستئدن بالانصراف ’’ فقال فتركته وعنده الكفن ,وعدت إليه وإدا به يقول مرحبا بالدخول على الملك فقال مدد نفسه لفترة فإدا به يغادر هد العالم ’’.
’’لإمام علي ’’يقول موت الصالح راحة له وموت الطالح راحة للناس تستريح منه البلاد والعباد , فأصلحوا مابينكم وبين الله واصلحوا أنفسكم ’’ لا مواعظ وخطبا أصلحوا أنفسكم على مستوى لأهداف والنوايا والسلوك تم نقولو يألف مرحبا واهلا وسهلا بالموت في أي للحظة بإدن الله .
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق